ينسون عاريا

دا واحد داخل الموضوع كدا 

بلطجه

انما مالوش اي علاقه بيا

انزل تحت شوية

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

يشبه إسم الموضوع

إسما لمسرحية حديثة

 هي  " شكسبير ملكاً "

قرأت جزءا منها ولم تعجبني

وعلي أي حال

فلست هنا بصدد الحديث عنها

أو عن " شكسبير "

او حتي عن " ينسون "

بل سأتحدث عن خبر   (تكعبلت ) فيه

 بينما كنت اقلّب بالصدفة فى  الاخبار

عن المدوِّنة / علياء المهدي

ومااثير ومازال يثار

حول نشرها صورا لها عارية

تحت دعوي الحرية المطلقة

او تحت اي دعوي قالت او قيل عنها.

وللحقيقة لم اتحرّ الموضوع كاملا

ولا يهمني كثيرا ان أتحراه من الاصل

ولكن مالفت انتباهي

وجعلني فى قمة الحزن والاسي

هو ارتفاع عدد زوار مدونتها

من عشرة الالاف زائر الى مائة وعشرة ألفا

أي انها قد تدخل موسوعة جينيس بهذا العدد

رغم سخط الرأي العام

(وخصوصا القطاع  الفيسبوكي منه ) عليها

حتي أشدهم انفلاتاً وبعداً عن الدين او التقاليد

وكلنا بالطبع يعرف لم كل هذا الاهتمام الفظيع

انه البحث عن الثقافه ...( إيّاها )

.......................................

واني هنا اتسائل

-طب ماينسون من يوم مادخل عالم التدوين

وعالم الفيسبوك

وهوا بلبوص

زي مانتو شايفين

   محدش عبره يعني ..!!!

  بدافع الحرية بقا ..بدافع الملوخيه

   أهو بلبوص وخلاص

يالا ..حظوظظظظظ